عزيز الرباح  يستنكر الانتقادات التي طالت مشروع القانون الإطار لإصلاح التعليم
آخر تحديث GMT 07:54:18
المغرب اليوم -

أكد أن الكثيرين يُوزّعون السباب والشتائم رغم عدم إطلاعهم عليه

عزيز الرباح يستنكر الانتقادات التي طالت مشروع القانون الإطار لإصلاح التعليم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عزيز الرباح  يستنكر الانتقادات التي طالت مشروع القانون الإطار لإصلاح التعليم

البرلمان المغربي
الرباط – المغرب اليوم

انتقد عزيز الرباح وزير الطاقة والمعادن والقيادي في حزب “العدالة والتنمية”، الذين يهاجمون القانون الإطار ولم يطلعوا عليه.

وقال الرباح في تدوينة له إن الكثيرين يوزعون السباب والشتائم وهم لم يطلعوا على مشروع القانون الإطار ولا على الرؤية الاستراتيجية لإصلاح التعليم.

كلام الرباح جاء للرد على الانتقادات التي طالته وحزب “العدالة والتنمية” من قبل ” فؤاد بوعلي” رئيس الائتلاف الوطني للغة العربية.

أقرأ أيضا : 

مصطفى الرميد يكشف حقيقة دخوله ملهى ليلي فيه الكحول والبنات في الرباط

واستغرب الرباح من دعوة “فؤاد بوعلي” التي طالب فيها السياسيين الذي أعدوا وصوتوا على مشروع القانون الإطار أن يصمتوا.

وأكد الرباح أن لغة التخوين لا تليق بالمغرب، خاصة أن مشروع القانون الإطار يتضمن الكثير من الإيجابيات، واشتغل عليه رجال ونساء مخلصون لوطنهم لشهور عديدة ويتضمن أشياء كثيرة إيجابية، على حد تعبيره.

وأشار الرباح أن حزب “العدالة والتنمية” شارك من مواقعه المختلفة في إخراج هذا القانون، وقد نجح في إدراج بعض المقتضيات وفشل في أخرى، و هذا هو منطق التدافع السلمي ومنطق الاشتغال من داخل المؤسسات ومنطق العمل السياسي في كل بلاد الدنيا وعبر التاريخ.

وختم الرباح تدوينته بالقول ” نحمد الله أن في بلادنا مؤسسات نحتكم إليها عند الاختلاف بدل لغة الاتهام والاقصاء والتخوين التي جنت على الأمة والشعوب و الدول والعلماء وقوى الإصلاح”.

وقد يهمك أيضاً :

مصطفى الرميد يكشف نسبة الفقر المطلق في المغرب

مصطفى الرميد يكشف حقيقة دخوله ملهى ليلي فيه الكحول والبنات في الرباط

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عزيز الرباح  يستنكر الانتقادات التي طالت مشروع القانون الإطار لإصلاح التعليم عزيز الرباح  يستنكر الانتقادات التي طالت مشروع القانون الإطار لإصلاح التعليم



إطلالات حمراء جريئة للنجمات على سجادة مهرجان البحر الأحمر

الرياض ـ المغرب اليوم

GMT 07:54 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
المغرب اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 16:08 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

إنستغرام تتخلص من التحديث التلقائي المزعج عند فتح التطبيق

GMT 16:24 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 06:43 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

أمزازي يؤكد أن الإحباط يحدّ من الرقي بمستوى الجامعات

GMT 20:23 2017 الإثنين ,20 شباط / فبراير

محمد برابح ينتقل إلى فريق نيميخين الهولندي

GMT 01:58 2020 الإثنين ,30 آذار/ مارس

علامة صغيرة تشير إنك مصاب بفيروس كورونا

GMT 06:32 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نجوى كرم في إطلالة جذابة باللون الأسود

GMT 01:51 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين زفاف تُناسب شكل جسم العروس وتُظهر جمالها

GMT 14:27 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود الخطيب يُشعل حماس لاعبي "الأهلي" قبل مواجهة "الترجي"

GMT 06:12 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

"إيتون Eaton- واشنطن" عنوان مميَّز للفنادق الفخمة

GMT 14:01 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حياة "غريس موغابي" المرفهة تتحول إلى أمر صعب للغاية

GMT 09:11 2017 الأحد ,06 آب / أغسطس

توقعات أحوال الطقس في تمارة الأحد

GMT 00:50 2014 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

حقيقة التحاق الممثل "أمين الناجي" بتنظيم "داعش"

GMT 04:17 2017 السبت ,17 حزيران / يونيو

العثور على آثار من مصر والهند شرق إثيوبيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib