غصن الوضع الاجتماعي بات على فوهة بركان
آخر تحديث GMT 06:41:54
المغرب اليوم -
عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكشف عن خطة إسرائيلية أعدتها جمعيات استيطانية لإنشاء مدن جديدة وتوسيع مستوطنات في الضفة الغربية خلال فترة ولاية ترامب قمة دول الخليج العربي تُطالب بوقف جرائم القتل والعقاب الجماعي للمدنيين في غزة ورعاية مفاوضات جادة لوقف الحرب جماعة الحوثي تنفذ عملية ضد هدف حيوي في منطقة يافا بفلسطين المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي الجيش الروسي يُحرر بلدتي بيتروفكا وإيليينكا في جمهورية دونيتسك الشعبية استشهاد 4 فلسطينيين بينهم طفل في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمجموعة من المواطنين في خان يونس بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت اتحاد طنجة لكرة القدم الشاطئية يتأهل إلى مرحلة البلاي أوف من البطولة الوطنية الرجاء الرياضي ينعي وفاة مشجعين للفريق في حادث سير بعد مباراة الجيش الملكي في دوري أبطال إفريقيا موريتانيا تفرض غرامة ثقيلة على فرع "اتصالات المغرب" بسبب جودة الخدمات
أخر الأخبار

عزا السبب الى تزايد أعداد النازحين الى لبنان

غصن: الوضع الاجتماعي بات على فوهة بركان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - غصن: الوضع الاجتماعي بات على فوهة بركان

رئيس الاتحاد العمالي اللبناني غسان غصن
بيروت - رياض شومان

أكد رئيس الاتحاد العمالي اللبناني غسان غصن ان "الضرر الاجتماعي بات يكبر ككرة الثلج، من دون وجود خطوات او مبادرات لايقاف هذا التدهور المخيف"، كاشفا عن ارتفاع نسبة البطالة لدى الشباب الى نحو 38 في المئة، وكذلك ارتفاع نسبة اللبنانيين الذين يعيشون تحت خط الفقر المدقع من 10 في المئة الى 14 في المئة"، محذرا من ان "الوضع الاجتماعي بات على فوهة بركان".واكد غصن في حديث صحافي نشر الاربعاء، ان "تزايد عدد النازحين السوريين و الفلسطينيين الى لبنان، بات يهدد مختلف نواحي الحياة، من اقتصاد واجتماع وأمن وبيئة وصحة وغير ذلك، مؤكدا ضرورة التعاطي مع هذا الملف بجدية أكبر، لأن استمرار الاستخفاف بخطورته سيودي بالبلد".وحمل غصن مسؤولية ذلك الى اللبنانيين انفسهم، "الذين يستغلون حاجة النازحين واوضاعهم المعيشية"، وقال "ان اللبنانيين هم الذين يؤجرون السوريين اماكن لممارسة الاعمال، فيما اصحاب الاعمال يستبدلون اليد العاملة اللبنانية بالسورية".ودعا لان "نكون نحن والهيئات الاقتصادية شركاء فعليين لحماية الاقتصاد والقطاعات الاقتصادية واليد العاملة اللبنانية، واتخاذ كل الخطوات المناسبة في سبيل هذه الاهداف"، مشيراً الى أن "أخطر ما يواجه البلد، هو هجرة اليد العاملة الماهرة وخريجي الجامعات الى الخارج، فهؤلاء هم مستقبل الوطن والعمود الفقري لاقتصاده، فخسارتهم لا تعوض، وكل تأخير في الوصول الى الاستقرار واعادة النهوض بالاقتصاد، يعني خسارة المزيد من ثروة لبنان الحقيقية".لحكومة انقاذواعتبر ان "حل هذه الازمة يجب ان يخرج من إطار المناكفات التقليدية والصراع على السلطة وتداولها، خصوصا ان حجم تداعيات الازمة وخطورتها، يستدعي الاسراع في انقاذ لبنان واللبنانيين وحمايتهم مما يجري من حولنا من زلازلواعاصير ممكن ان تطيح الاخضر واليابس"، مشددا في هذا الاطار، على ضرورة الاسراع في تشكيل حكومة انقاذ وطني تضع في اولوياتها توفير السلم الاهلي بكل ابعاده للبنانيين لا سيما الامن الاقتصادي والاجتماعي".واشار غصن الى ان الحكومة المستقيلة عاجزة عن القيام بأي خطوة في هذا المجال، مستهجنا "غيابها الكلي عن الامور الاساسية والحساسة والقضايا الكبرى والتي تمسّ كيان لبنان ومستقبله".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غصن الوضع الاجتماعي بات على فوهة بركان غصن الوضع الاجتماعي بات على فوهة بركان



GMT 09:44 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

والي بنك المغرب يؤكد على أهمية الاستقرار المالي في إفريقيا

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 11:51 2019 الجمعة ,21 حزيران / يونيو

شهر حزيران تميمة حظ لمواليد برج السرطان

GMT 13:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

السفير المغربي سمير الدهر يتعرض إلى السرقة في حي يسيشيكو

GMT 19:54 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

والد حمزة منديل يرفض الرد على اتصالات نجله

GMT 02:43 2015 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر

حلى الزبادي بالأوريو

GMT 08:36 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

شركة "تسلا" تبني مصنعًا لإنتاج السيارات الأجنبية في الصين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib