صدور المجموعة القصصية مملكة الأصوات البعيدة عن دار روافد
آخر تحديث GMT 16:23:30
المغرب اليوم -

صدور المجموعة القصصية "مملكة الأصوات البعيدة" عن دار روافد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور المجموعة القصصية

المجموعة القصصية "مملكة الأصوات البعيدة"
القاهرة - المغرب اليوم

صدرت المجموعة القصصية"مملكة الأصوات البعيدة" للكاتب أحمد الزلوعى مع فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب هذا العام عن دار روافد للنشر والتوزيع.

تضم المجموعة ثماني عشر قصة جاءت في ثلاث وتسعين صفحة من القطع المتوسط عن دار روافد للنشر والتوزيع.

كانت أول أصداء المجموعة تعليق الناقد د.أسامة أبوطالب عليها قائلا:" في مملكة الأصوات البعيدة تتجلى اللغة في حد ذاتها باعتبارها تمكنا؛ مثلما تكشف عن قدرتها الوظيفية باعتبارها ناقلة وشارحة وواصفة حينما تقارن بفقرها وعجزها الذي تفشى في كتابات كثيرة واعتبرها أصحابها وكثير من نقادهم (أدبا)!!.. ذلك هو البعد الأول، أما البعد الثانى فهو قدرة اللغة على أن تنقل تجربة كاتبها أو تنفجر به متماهية معها في ذات الوقت فتكون طارحة ساحتها الواقعية أمام قارئها جلية ميسرة، في حين تستكن أبعادها الرمزية كأمنة في انتظار أن يتلقاها أولو القدرة على الغوص في حنايا التأويل، والتنقيب في ثنيات المضمر والملغز والمروموز له والمستور دون أن يلفها غموض متعمد أو تغريها غواية التعقيد لذلك تصل إلى القارئ في سلاسة وتؤثر في المتلقى بيسر مسببة له متعة مؤلمة أو الما ممتعا لا يجود به سوى الفن ثم تظل لا تتبخر أو تفارق وجدانه إلا بعد أن تعرض على التأمل الفاحص في عقله وتتماحك مع التفكر الكاشف المبين، أحمد الزلوعى كاتب يستطيع أن يمد بينه وبين قارئه جسرا ميسرا من التواصل الحميم".

نشرت أولى نصوص الزلوعى القصصية في أخبار الأدب المصرية ثم توالت عبر الثقافة الجديدة والأهرام والأخبار والمجلة والإذاعة والتليفزيون ودبى الثقافية ورؤى الليبية والكويت وغيرها.. كما نشرت دراساته النقدية والفكرية في عديد من المطبوعات المصرية والعربية.

ووصفت الناقدة المغربية ناهد الزيدى المجموعة قائلة:"لا يشبه الكاتب أي قاص آخر، لا يشبه إلا نفسه وكتابته وفى نصوصه عمق مبين حد الإدهاش"، كما تقرر"بالنسبة للغة يبدو مهما التقرير بأن لغة السرد عند أحمد الزلوعى يانعة طازجة تتسم بألق خاص لاسيما في تقنية الوصف حيث يبرع في تجسيد الثابت والمتحول بأسلوبه التركيبى الجميل، لغة الكاتب ساخرة في عمقها فهو يطوع لغته لتجهر وتسر وتسخر كيفما شاء موضوع قصته ورؤى شخوصه".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور المجموعة القصصية مملكة الأصوات البعيدة عن دار روافد صدور المجموعة القصصية مملكة الأصوات البعيدة عن دار روافد



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 11:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
المغرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 13:12 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحوت السبت 26-9-2020

GMT 13:22 2021 الأحد ,19 أيلول / سبتمبر

نادي شباب الريف الحسيمي يواجه شبح الانقراض

GMT 06:23 2023 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib