صدور اللفياثان الأصول الطبيعية والسياسية لسلطة الدولة في أبوظبي
آخر تحديث GMT 03:31:10
المغرب اليوم -
عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكشف عن خطة إسرائيلية أعدتها جمعيات استيطانية لإنشاء مدن جديدة وتوسيع مستوطنات في الضفة الغربية خلال فترة ولاية ترامب قمة دول الخليج العربي تُطالب بوقف جرائم القتل والعقاب الجماعي للمدنيين في غزة ورعاية مفاوضات جادة لوقف الحرب جماعة الحوثي تنفذ عملية ضد هدف حيوي في منطقة يافا بفلسطين المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي الجيش الروسي يُحرر بلدتي بيتروفكا وإيليينكا في جمهورية دونيتسك الشعبية استشهاد 4 فلسطينيين بينهم طفل في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمجموعة من المواطنين في خان يونس بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت اتحاد طنجة لكرة القدم الشاطئية يتأهل إلى مرحلة البلاي أوف من البطولة الوطنية الرجاء الرياضي ينعي وفاة مشجعين للفريق في حادث سير بعد مباراة الجيش الملكي في دوري أبطال إفريقيا موريتانيا تفرض غرامة ثقيلة على فرع "اتصالات المغرب" بسبب جودة الخدمات
أخر الأخبار

صدور "اللفياثان.. الأصول الطبيعية والسياسية لسلطة الدولة" في أبوظبي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور

أبوظبي ـ جمال المجايدة

أصدر مشروع "كلمة" في أبوظبي  كتابًا جديدًا بعنوان "اللفياثان.. الأصول الطبيعية والسياسية لسلطة الدولة" للمؤلف توماس هوبز، وشارك في نقله إلى العربية كل من ديانا حرب وبشرى صعب. واللفياثان كائن بحري خرافي له رأس تنين وجسد أفعى ويرد ذكره مرات عدة في الكتاب المقدس، أما هوبز فيستعمله ليصور سلطة الحاكم أو الدولة التي يستبدل بها الناس ضمن عقد اجتماعي جديد سلطة الدين أو اللاهوت. إن كتاب "اللفياثان" الذي وضعه هوبز في العام 1651 من الكتب المؤسسة لنظرية الفلسفة وهو يبتكر أسطورة السلطة المطلقة، فيضع ركائز التقليد السياسي الحديث، فقد قرر البشر استنادًا إلى قدرتهم الخاصة على العزم والتفكير، أن يزودوا أنفسهم بقانون مشترك ومصطنع، وعندها لم يعد القانون يرتكز على الغيب، بل على العالم الإنساني. وبدأ مؤلف الكتاب توماس هوبز 1588-1679 منذ صغره بدراسة اللغتين اللاتينية واليونانية في سن 6 سنوات، وقام بترجمة "ميدي" لأوربيبدس إلى اللاتينية، تابع دراسته الجامعية وحصل في العام 1608 على إجازة في الفنون. نشر مؤلفات بشأن علم النفس والفيزياء، خلال الثورة الإنكليزية، واستقر في باريس في العام 1640، بحيث خالط الفلاسفة على غرار ديكارت. وتأثر بالحروب الدينية في فرنسا وإنكلترا، فطوّر فلسفة جديدة وأصدر مؤلفات عدة بشأن عناصر القوانين الطبيعية الإنسانية وبشأن ركائز السياسة. وحصلت ديانا حرب على دبلوم دراسات عليا في تاريخ القانون من جامعة "السوربون" في فرنسا، وترجمت وأعدت أعمال عديدة في مجالات حقوقية وأدبية وعلمية باللغات العربية والفرنسية والإنكليزية، منها ترجمة كتاب "الـ 100 يوم" لدومينيك دو فيلبان، وقاموس "المختصرات والعبارات اللاتينية القانونية". أما بشرى صعب فهي حائزة على شهادة العلوم الثانوية في العام 2003، ثم على إجازة في الفلسفة في العام 2007، وعلى الكفاءة في تعليم الفلسفة والحضارة، وتجيد اللغات العربية والفرنسية والإنكليزية والألمانية والإسبانية، وحائزة لمرتين متتاليتين في عامي 2002 و 2003 على جائزة "أدباء الغد" عن روايتيها "سلام عليك (لن أعود)" باللغة العربية، و "Papier Mache" باللغة الفرنسية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور اللفياثان الأصول الطبيعية والسياسية لسلطة الدولة في أبوظبي صدور اللفياثان الأصول الطبيعية والسياسية لسلطة الدولة في أبوظبي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 11:51 2019 الجمعة ,21 حزيران / يونيو

شهر حزيران تميمة حظ لمواليد برج السرطان

GMT 13:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

السفير المغربي سمير الدهر يتعرض إلى السرقة في حي يسيشيكو

GMT 19:54 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

والد حمزة منديل يرفض الرد على اتصالات نجله

GMT 02:43 2015 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر

حلى الزبادي بالأوريو

GMT 08:36 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

شركة "تسلا" تبني مصنعًا لإنتاج السيارات الأجنبية في الصين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib