برافو  البرلمان

برافو ... البرلمان

المغرب اليوم -

برافو  البرلمان

بقلم عمرو علواني رئيس الاتحاد الأفريقي ونائب رئيس الاتحاد الدولي للكرة الطائرة

البرلمان على العين والرأس لكن علشان نحاسب لازم نكون عارفين ماذا سوف نحاسب عليه وكيفية التقييم من عدمه، لابد التفريق بين مستوي البطولات وقيمتها وما هو الهدف من الاشتراك في كل نوع من البطولات "البطولات المحلية، بطولة جمهورية، بطولات عربية، بطولات افريقية، بطولات العالم ، دورة أولمبية" الفروق كبيره جداااااااااا.

 كما أن مستوي التخطيط والإعداد لكل منظومة، مختلف وغير مقنن،  يا جماعه الموضوع، الميدالية القارية شئ و الميدالية الأولمبية شئ اخر تمامًا.

الميدالية الأولمبية دي نتاج مجهود وتخطيط دولة خلال فتره 20 سنة السابقه الدوره الأولمبية يعني مش رأي ولا فكر رئيس اتحاد أو لجنه أولمبيك او وزير رياضة ده مجهود وتكاتف مجتمع وقوله خلال سنوات، منذ ولادة البطل المشترك في الأولمبياد.

 دي منظومة رفيعة المستوى من أول نشره الطفل لترتيب في الرياضة إلى تربية ونشره ذهنية ونفسية سليمة وثقافة وطنية وأخوه وحب وطن، إلى تعليم علمي وثقافي وتعاون من المدارس والجامعات للبطل الذي ملزم أن يكون متفوق دراسيًا في مدرسته أو جامعه علشان يتم تبنيه.

 وفي المرحلة النهائية وهي الإعداد الفني هي الرعاية الرياضية من الشركات للرياضة والأبطال وثقافة الرعاة في هذا المجال.

 بدون دعم الرعاه المستمر والداعم لمفهوم الرياضة وترسيخه في مفاهيم الرائد العام لا يمكن التقدم خطوة. وبالتالي هي منظومة كبيره جدا جدا وتحتاج تخطيط دولة ومجتمع لسنوات طويلة مش إعداد بفكر محدود، لا إساءه لأحد الفكر لإبداء يكون فكر جماعي علمي متخصص ومدعم بالعلم والعلماء والدعم المالي والنفسي والمجتمعي وله تجربه في التخطيط الناجح ولو بنسبه في جميع مجالات المتعلقه بالبطل".

وبالتالي لابد من إنشاء هيئه عليا علميه للتخطيط لكل الرياضات بطريقه علمية وخطط طويلة المدى ولها الرعاة المدعمين للرياضه بخطة دعم ثابته وملزمه لهم بعقود رسميه أمام الدولة والرأي العام.

 وبعد ذلك يأتي تطبيق العملي الخطة وهي في جميع الاتجاهات بدأ من المدارس والتعليم للبطل والمدربين والقيادات كمان.

 لما ده يتم ويطبق تيجي المسأئله كن مين لزم من إللي فاهم وعلى علم بالموضوع يعني طب شرعي للموضوع  ومسأئله للهدف ولخطواته ولتطبيق لما تم التخطيط له، علمًا بأن المنافسة سوف تكون بين دول العالم اللي هم برضه خططوا ودرسوا ودربوا ولهم خبرات كبيرة في البطولات من أول الاشتراك والفوز ببعضها عبر السنوات يعني هي مش موضوع جدعنه وبس وفهلوه وبس

 الموضوع علم وتخطيط وتطبيق مجتمع ودولة مش فرد في اتحاد أو في لجنه أولمبيك أو وزير.

 أنا عارف أني اطالت لكن ده موضوع كبير جدا ومحتاج مفهوم بمستوى تاني، مصر تحتاج الرعاية من أولادها أكثر من كده في كل المجالات، "أولها طبعا الأمن والإنتاج والإعلام عنها وأقوى قوة إعلامية هي الرياضة".

 

لازم نحب مصر  تحيا مصر

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برافو  البرلمان برافو  البرلمان



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة
المغرب اليوم - إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:47 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تيك توك يتخلص من أكثر من 200 مليون فيديو مخالف خلال 3 أشهر

GMT 02:26 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

احتياطيات ورأسمال بنوك الإمارات تتجاوز 136 مليار دولار

GMT 03:01 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدفاع الجديدي يهزم حسنية أكادير

GMT 09:13 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

ميناء طنجة المتوسط يحصل عل قرض من مؤسسة التمويل الدولية “IFC”

GMT 22:42 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب الطرق تواصل حصد أرواح المغاربة

GMT 21:19 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الأحمر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib