ميزانية الدفاع بصدارة إهتمام صحف إسرائيل
آخر تحديث GMT 12:00:45
المغرب اليوم -
وفاة أسطورة التنس الأسترالي نيل فريزر عن عمر يُناهز 91 عاماً نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع
أخر الأخبار

ميزانية الدفاع بصدارة إهتمام صحف إسرائيل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ميزانية الدفاع بصدارة إهتمام صحف إسرائيل

تل أبيب - وكالات

استحوذت مناقشة الميزانية العامة، والحديث عن الاقتطاع من ميزانية الدفاع على اهتمام الصحافة الاسرائيلية الصادرة اليوم الاثنين، كما حظي اللقاء الذي جمع أمس الرئيس الفلسطيني محمود عباس بزعيمة حزب العمل شيلي يحيموفيتش بجانب من اهتمام تلك الصحف ووفقا لصحيفة إسرائيل اليوم، فإن المعركة الكبرى على الميزانية قد بدأت من الاجتماع الثلاثي، الذي ضم أمس كلا من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع موشيه يعلون، ووزير المالية يئير لبيد، وأوضحت الصحيفة أن الاجتماع الذي يتواصل اليوم، قدم خلاله ضباط الجيش تقديرهم للضرر الذي سيلحق بالجيش في حال الاقتطاع من ميزانيته وأشارت إلى أن حديث الضباط الحاضرين في الاجتماع يؤكد بأن خريطة التهديدات الحالية المحيطة بإسرائيل، لا تسمح بتقليص في ميزانية الدفاع، بشكل متساو مع الوزارات الأخرى وفي ظل هذه الوضعية، قالت صحيفة هآرتس في افتتاحيتها إن هنالك سؤالان أساسيان يجب أن يكونا في مركز المداولات على ميزانية الدفاع، الأول يتعلق بأهداف الدفاع: هل الأمن هو لدولة يدها ممدودة للسلام، أي دولة تستقبل بالترحاب مبادرة السلام العربية، التي تستند إلى إسرائيل في حدود الرابع من يونيو/حزيران 1967، مع تعديلات متفق عليها تصاغ في المفاوضات مع الشعوب المجاورة؟ أم الأمن هو لدولة تضم المناطق (في شرقي القدس، في الضفة الغربية وفي الجولان) بشكل أحادي الجانب، وتضمن بذلك استمرار النزاع؟ وأي جودة حياة تتطلع إلى منحها للمواطن، للساكن والمقيم في داخل حدودها؟دعا الكاتب ألوف بن -في مقاله بهآرتس- إلى أن تقوم جهة خارجية بالتحقيق في إجراءات وزارة المالية وموظفيها، لتبيان من هم المسؤولون عن العجز المالي الضخم المسجل في الميزانية العامة"وقبل إقرار تلك الميزانية دعا الكاتب ألوف بن في مقاله بهآرتس إلى أن تقوم جهة خارجية بالتحقيق في إجراءات وزارة المالية وموظفيها، لتبيان من هم المسؤولون عن العجز المالي الضخم المسجل في الميزانية العامة، والذي يدفع باتجاه إقرار اقتطاعات من بعض القطاعات ومن بينها وزارة الدفاع. وأكد الكاتب أن مثل هذا التحقيق من شأنه أن يمنع تكرار هذه الوضعية مستقبلا، وأن يؤكد أن الواقع الحالي ناشئ عن خلل طارئ، ولا يعبر عن فساد عميق في إدارة اقتصاد الدولة وفي وقت يرى الكاتب عاموس هرئيل في مقاله بهآرتس أن إنفاق الجيش الاسرائيلي المبالغ فيه على الاستعداد لسيناريوهات عسكرية بعيدة الأمد هو أحد أسباب الخلل الكبير في الميزانية العامة الإسرائيلية، يؤكد الدكتور غابي أفيتال في مقاله بصحيفة إسرائيل اليوم أنه لا يجوز الاقتطاع من ميزانية الدفاع في هذه الأيام، التي تواجه فيها إسرائيل أخطارا متزايدة، وقال إنه "لا توجد حكمة زائدة في المسارعة إلى إغلاق فرق عسكرية، وأن نكون الأوائل الذين يُضعفون قوتهم الوطنية" عباس ويحيموفيتشوفي موضوع آخر، نقلت صحيفة معاريف عن رئيسة حزب العمال شيلي يحيموفيتش دعوتها عقب لقائها بالرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى استنفاد كل المساعي لإحداث اختراق سياسي، "لأن أبو مازن قد يكون الزعيم الفلسطيني الأخير الذي يمكن الحديث معه"، وأكدت أن "هذا هو الوقت للاستجابة إلى مساعي الوساطة الأميركية لاستئناف المحادثات".وتعليقا على هذا اللقاء، كتب أمنون لورد في معاريف أن اللقاء له بعدان، الأول هو المضمون الحقيقي، وهو الهدف الذي كان للزعيمين من هذا اللقاء، والثاني هو علاقة اللقاء بمحاولة فهم يحيموفيتش في السياق السياسي الداخليوفي عودة إلى الغارات الإسرائيلية التي استهدفت سوريا، انتقد عاموس جلبوع في هآرتس الأطراف التي ترى أن إسرائيل فقدت قدرتها على الردع، لأن الهجوم على قافلة صواريخ في يناير/كانون الثاني الماضي لم يردع الإيرانيين والسوريين واعتبر الكاتب أن الردع لا يكتسب بخطوة واحدة، بل بعدة خطوات، وأكد أن الردع الناجح هو ذلك الذي يوصل للخصم ثلاث رسائل دائمة: "لدينا قوة قادرة على أن نوجه لك ضربات قاضية، نحن مصممون على استخدامها، ولدينا استخبارات فائقة توجد داخل غرفة نومك

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميزانية الدفاع بصدارة إهتمام صحف إسرائيل ميزانية الدفاع بصدارة إهتمام صحف إسرائيل



GMT 20:08 2021 الجمعة ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

آليات حماية الصحافيين تجمع مديرية الأمن والنقابة

GMT 21:58 2021 الإثنين ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

صحيفة "دايلي ستار" اللبنانية تُسرّح جميع موظّفيها

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib