115 قتيلاً الإثنين ومعارك في حلب ودرعا والحر يقصف السويداء العسكري
آخر تحديث GMT 11:35:03
المغرب اليوم -
وفاة أسطورة التنس الأسترالي نيل فريزر عن عمر يُناهز 91 عاماً نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع
أخر الأخبار

أوباما قلق من دور "حزب الله" في القصير وهيغ يوسع خياراته

115 قتيلاً الإثنين ومعارك في حلب ودرعا و"الحر" يقصف "السويداء" العسكري

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 115 قتيلاً الإثنين ومعارك في حلب ودرعا و

صورة من الأرشيف لعناصر من الجيش السوري الحر
دمشق ـ جورج الشامي

أفادت لجان التنسيق المحلية في سورية عن مقتل 115 سوريًا، الإثنين، في حصيلة نهائية لعدد القتلى، بينهم ست سيدات واثنا عشر طفلاً وثلاثة تحت التعذيب، وبدأ "الحر"، الإثنين، في عملية تحرير السجن المركزي عقب انتهاء المهلة التي منحها لقوات النظام لتسليم السجن سلميًا، أما في السويداء فقد قصف "الحر" مطار الثعلة العسكري بقذائف الهاون وحقق إصابات مباشرة، فيما أعرب الرئيس الأميركي باراك أوباما للرئيس اللبناني ميشال سليمان، عن قلقه مما وصفه دور حزب الله النشيط والمتزايد في سورية وقتاله إلى جانب النظام السوري"، في حين أكد وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ أن "على الرئيس السوري بشار الأسد أن يدرك أنه لا استبعاد لأي خيار"، إذا لم تتفاوض حكومته بجدية في محادثات السلام المقرر إجراؤها في جنيف.
وسجلت اللجان المحلية مقتل ثلاثين في دمشق وريفها، أربعة وعشرين في حمص، اثنين وعشرين في حلب، عشرة في إدلب، عشرة في الرقة، ثمانية في دير الزور، ستة في درعا، وخمسة في حماه.
ووثقت اللجان 371 نقطة للقصف كان أعنفها على القصير لليوم الثاني على التوالي: القصف بالطيران سجل في 30 غارة كان أعنفها على القصير أيضًا، القصف بصواريخ أرض أرض سجل في ثلاثة نقاط على كل من أحياء حمص المحاصرة وجورة الشياح حلب، القصف بالبراميل المتفجرة سجل في أربعة نقاط على كل من سلمى في اللاذقية، الرقة، الغوطة الشرقية بريف دمشق، ووادي السياح بحمص.
أما القصف بقذائف الهاون سجل في 98 نقطة، القصف الصاروخي في 106 نقاط، والقصف المدفعي في 130 نقطة على مناطق مختلفة من سورية.
فيما اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام في 102 نقاط كان أعنفها في القصير في حمص حيث صد الهجوم الذي شنته قوات النخبة في "حزب الله" اللبناني المعززة بغطاء جوي وصاروخي ومدفعي من قبل قوات النظام، وقتل الكثير من عناصر الحزب ودمر عددًا من آلياتهم، وقتل أكثر من أربعين جندي تابعين لقوات النظام في هذه الاشتباكات.
وفي ريف دمشق حرر "الجيش الحر" منطقة الفاخوخ بشكل كامل، ودمر أربعة حواجز لقوات النظام، وحرر حاجز النبعة في منطقة القلمون، ودمر عددًا من الآليات والمدرعات على المتحلق الجنوبي بالإضافة إلى دبابتين في معضمية الشام.
وفي الرقة قصف "الحر اللواء" 93 وحقق إصابات مباشرة، وفي درعا استهدف "الحر" اللواء 52 في الحراك وحرق محطة بالوقود ومقسم اتصالات اللواء، وقتل عددًا كبيرًا من قوات النظام بينهم ضباط، واستهدف حاجز البنايات الشبابية وألحق خسائر فادحة في صفوف قوات النظام.
وفي حلب بدأ "الحر"، مساء الإثنين، في عملية تحرير السجن المركزي عقب انتهاء المهلة التي منحها لقوات النظام لتسليم السجن سلميًا.
وفي حماه استهدف "الحر" مقرات قوات النظام في معّان وحقق إصابات مباشرة.
أما في السويداء فقد قصف "الحر" مطار الثعلة العسكري بقذائف الهاون وحقق إصابات مباشرة.
وأفادت شبكة "شام" الإخبارية، باستمرار القصف بالمدفعية الثقيلة على حي جوبر وأحياء دمشق الجنوبية، وأن قصفًا بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ شهدته مدن وبلدات حوش عرب ووادي بردى وداريا والزبداني ومعضمية الشام وقدسيا ومخيم الحسينية والذيابية وعقربا وعلى مناطق عدة في الغوطة الشرقية، وسط اشتباكات عنيفة في مدن داريا وحرستا، كما تمكن الجيش الحر "المعارض" من تحرير حاجز المزابل في قرية حلبون في منطقة القلمون، كما شنت القوات الحكومية حملة دهم واعتقالات في مدينة قطنا، أما في حمص فجرى قصف بالمدفعية وقذائف الهاون على حي الوعر وأحياء حمص المحاصرة، وفي حلب قصف الطيران الحربي بالمدفعية الثقيلة حي الخالدية، كما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة حي الأشرفية، فيما اندلعت اشتباكات عنيفة في حي الشيخ سعيد ومنظقة ضهرة عبدربه في حي الليرمون، وقصف الطيران الحربي على محيط مطار منغ العسكري، وعلى مدينة عندان وبلدة حريتان وعلى منطقة مجبل حريبل والإسكان العسكري في ريف حلب الجنوبي، وقصف براجمات الصواريخ على مدينة السفيرة، وفي درعا قصف بالمدفعية الثقيلة بلدات المليحة الغربي والنعيمة، بالتزامن مع استمرار الاشتباكات في محيط "اللواء 52" في الحراك، في حين شنت القوات الحكومية حملة دهم واعتقالات في بلدة غباغب، وفي إدلب جرى قصف على محيط مطار أبو الظهور بالإضافة إلى بلدة وقرى البشيرية والكستن ومشمشان في ريف جسر الشغور، وفي الريف الشرقي لمحافظة حماة السورية، قال الثوار إنهم سيطروا على خمس قرى وبلدات بعد معركة سموها "الجسد الواحد"، ضد القوات الحكومية.
وقال "البيت الأبيض" إن "الرئيس الأميركي باراك أوباما أعرب للرئيس اللبناني ميشال سليمان، عن قلقه مما وصفه دور حزب الله النشيط والمتزايد في سورية وقتاله إلى جانب النظام السوري".
وذكر البيت الأبيض في بيان، أن "أوباما ناقش مع سليمان في اتصال هاتفي "التزامهما المشترك بالحفاظ على استقرار لبنان وسيادته وأمنه، لا سيّما فيما يتعلق بالصراع الدائر حالياً في سورية".
وقال البيان إن الرئيسين "اتفقا على أن على جميع الأطراف أن تحترم سياسة لبنان التي تقضي بالنأي عن الصراع في سورية، وتجنّب الأعمال التي من شأنها أن تورّط الشعب اللبناني في الصراع".
وأضاف البيان أن الرئيس الأميركي "شدّد على قلقه من دور حزب الله النشيط والمتزايد في سورية وقتاله نيابة عن نظام (الرئيس بشّار) الأسد، وهو أمر يتعارض مع سياسات الحكومة اللبنانية".
ونددت الخارجية الأميركية في وقت سابق بشدة بالهجوم العسكري الذي يشنه النظام السوري على مدينة القصير الإستراتيجية بمساعدة "حزب الله" اللبناني، متهمة دمشق بـ"العمل على التسبب في نزاع طائفي".
وقال مساعد المتحدث باسم الخارجية باتريك فنتريل أن "الولايات المتحدة تدين بشدة الغارات الجوية العنيفة والقصف المدفعي لنظام الأسد في نهاية الأسبوع على مدينة القصير السورية المحاذية للحدود اللبنانية، أن نظام الأسد يتعمد إحداث توتر طائفي".
وقُتل 28 عنصرًا من "حزب الله" اللبناني وجرح أكثر من 70 آخرين على الأقل خلال يومين من المعارك في مدينة القصير في محافظة حمص وسط سورية، والتي اقتحمتها القوات النظامية مدعومة من الحزب، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الاثنين. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن أن "28 عنصرًا من النخبة في حزب الله قُتلوا في الاشتباكات الدائرة منذ الأحد في مدينة القصير".
وأفاد المرصد في وقت سابق عن مقتل 23 عنصرًا من الحزب وإصابة أكثر من 70 آخرين بجروح. وأوضح عبد الرحمن أن "ثلاثة من المصابين حالتهم حرجة جدًا".
واقتحمت القوات النظامية مدعومة بعناصر من حزب الله، المدينة التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة منذ أكثر من عام، وتعد صلة أساسية بين دمشق والساحل السوري، وخط إمداد للمعارضة من مناطق متعاطفة معها في شمال لبنان.
وبحسب مصدر عسكري سوري، سيطرت القوات النظامية على جنوب القصير وشرقها ووسطها، وتتابع تقدمها إلى شمالها حيث يتحصن مقاتلو المعارضة.
وأفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا)، فجر الثلاثاء، أن "قواتنا المسلحة تعيد الأمن والاستقرار إلى كامل الجهة الشرقية من مدينة القصير، وتقضي على أعداد من الإرهابيين، وتدمر أوكارًا لهم، وتفكك عددًا من العبوات الناسفة قرب السوق وسط القصير".
من جهته، أفاد التلفزيون الرسمي في شريط عاجل أن القوات النظامية "تتابع مطاردتها للإرهابيين (وهو المصطلح الذي يستخدمه النظام للإشارة إلى مقاتلي المعارضة) في الحارة الغربية والحارة الشمالية" من المدينة
وأضاف هيغ أمام البرلمان "علينا أن نوضح أنه إذا لم يتفاوض النظام بجدية في مؤتمر جنيف فلن يكون هناك خيار مستبعد. لا يزال احتمال ألا يتفاوض نظام الأسد بجدية قائمًا".
وفي غضون ذلك، أكد وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ أن "على الرئيس السوري بشار الأسد أن يدرك أنه لا استبعاد لأي خيار"، إذا لم تتفاوض حكومته بجدية في محادثات السلام المقرر إجراؤها في جنيف.
فيما ذكرت مصادر في القدس، أن قذائف هاون أُطلقت من الجانب السوري على هضبة الجولان، في محيط مستوطنة ألوني هبشان الحدودية قرب دورية عسكرية إسرائيلية، وذلك من دون وقوع إصابات أو أضرار مادية، حيث تعرض الجولان المحتل أربع مرات خلال الأسابيع الأخيرة لإطلاق نار مصدره سورية، حيث سقطت قذائف الأسبوع الماضي على جبل حرمون المحتل، مما أدى إلى إغلاق هذا الموقع السياحي أمام الزوار، في حين توعد وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد، موشيه يعالون، في وقت سابق، بالرد الفوري على أي نيران تطلق من سورية على هضبة الجولان المحتلة، محملاً الحكومة السورية المسؤولية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

115 قتيلاً الإثنين ومعارك في حلب ودرعا والحر يقصف السويداء العسكري 115 قتيلاً الإثنين ومعارك في حلب ودرعا والحر يقصف السويداء العسكري



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib