حملة فنانين تناشد وزير الثقافة لإنقاذ المسرح المغربي من السكتة القلبية
آخر تحديث GMT 15:29:43
المغرب اليوم -
وفاة الفنان المغربي القدير مصطفى الزعري بعد معاناة طويلة مع المرض وفاة أسطورة التنس الأسترالي نيل فريزر عن عمر يُناهز 91 عاماً نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية
أخر الأخبار

حملة فنانين تناشد وزير الثقافة لإنقاذ المسرح المغربي من السكتة القلبية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حملة فنانين تناشد وزير الثقافة لإنقاذ المسرح المغربي من السكتة القلبية

المسرح المغربي
الرباط ـ المغرب اليوم

مطالب بـ”إنقاذ المسرح المغربي من السكتة القلبية” ترفعها إلى الوزير الجديد الوصي على قطاع الثقافة “حملة وطنية” يقودها عدد من الوجوه الفنية البارزة بالمملكة.

بمقاطع فيديو يتحدث فيها مسرحيون بالدارجة والعربية والأمازيغية، تتجه الرسالة إلى الرأي العام وتوجه المطالب إلى المهدي بنسعيد، وزير الشباب والثقافة والتواصل، لاستئناف الدعم الخاص بالسنة الجارية 2021، والإعداد للمهرجان الوطني للمسرح، وبث روح جديدة في هذا المجال الإبداعي الذي يعيش أزمة معلنة بالمملكة منذ ما يقرب من سنتين، في ارتباط بجائحة “كورونا” والإجراءات المتخذة رسميا لتدبيرها.

وتحدث مسرحيون ومسرحيات في هذه المقاطع المسجلة عن “معاناة المسرح والمسرحيين”، والصعوبات التي تواجه الفنانين، و”الأزمة الخانقة” التي يعيشها القطاع.

أمين ناسور، مسرحي فاعل نقابي بالقطاع، قال إن ما يروج حول انفراج القطاع “عكس ما هو واقع”، حيث إن “المسرح لم يعرف انفراجا، بل هناك فقط اجتهاد من المسرح الوطني محمد الخامس الذي حاول أن يروج مجموعة من العروض، وينتج عروضا، على قلتها في حجمه كمؤسسة”.

وزاد ناسور أن مديرية الفنون بالقطاع الثقافي “لم تبادر لمدة سنتين إلى خلق مجموعة من الخطط البديلة لمواكبة الإبداع والمبدعين وتجاوز محنتهم الحالية، ولم تعلن عن الدعم العمومي، خاصة بالنسبة لسنة 2021، بعدما تم رفع القيود على المسارح من طرف الحكومة السابقة، وهو ما بات من الضروري معه أن يشتغل القطاع الثقافي، ويعلن عن الدعم العمومي الموجه إلى الفنون، ويعلن عن الدخول الثقافي والفني، ويبرمج المهرجان الوطني للمسرح الذي تم إقباره الآن لمدة سنتين متتاليتين”.

وتابع المسرحي ذاته في حديثه عن الحملة، بأن “السؤال الذي طرحناه كان حول موقع إدارة القطاع الثقافي من تدبير القطاع، وما إذا كان يجب أن ننتظر الوزير الجديد للإعلان عن جميع هذه الإجراءات التي هي إجراءات مبرمجة في الميزانية العامة للقطاع الثقافي، ببرامج توجد منذ سنوات، ولا تحتاج قرارا سياسيا بل قرارا إداريا من طرف مدير الفنون والكاتب العام لوزارة الثقافة”.

وواصل ناسور قائلا: “عندما أتى الوزير الجديد، انتظرنا مبادرة للإدارة معه لتحريك الأمور، وهو ما لم يحدث، فقررنا كفنانين أن نخرج بنداء إلى الوزير ندعوه فيه لإنقاذ المسرح المغربي من السكتة القلبية”.

واسترسل المصرح شارحا: “لا يعقل أن المسرحيين الآن في المغرب لم ينتجوا أعمالا جديدة منذ سنتين، ولم يشتغلوا، ونحن الدولة الوحيدة في منطقتنا التي لم تنظم مهرجانها المسرحي الوطني، حيث نظم في موريتانيا والجزائر وتونس ومصر، وغيرها من الدول العربية”.

ومع “الريادة الحالية للمغرب مسرحيا في المنطقة العربية، وما يشهد له به من إبداع وجودة”، يتخوف المخرج المسرحي من كون أب الفنون بالبلاد “قد بات مهددا في وجوده ومستواه الذي حرص على الوصول إليه في السنوات الماضية”، مما اقتضى “هذا النداء من أجل تحريك المياه الراكدة داخل القطاع الثقافي، ونظن أن الوزير سيستجيب لدعوتنا، ونتمنى أن نرى هذه الاستجابة في أقرب وقت ممكن”.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

وسيلة صبحي جهد المسرح المغربي محمود و"بؤس الفنانين" مرفوض

 

آيت باجا المسرح المغربي بألف خير انتهى زمن "الفنان المسكين"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حملة فنانين تناشد وزير الثقافة لإنقاذ المسرح المغربي من السكتة القلبية حملة فنانين تناشد وزير الثقافة لإنقاذ المسرح المغربي من السكتة القلبية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
المغرب اليوم - الكشف عن قائمة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib