المالكي يُصرح أن لا فائدة من قوانين وبرامج التعليم إذا عجزنا عن ترجمتها إلى إجراءات ملموسة
آخر تحديث GMT 11:35:03
المغرب اليوم -
وفاة أسطورة التنس الأسترالي نيل فريزر عن عمر يُناهز 91 عاماً نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع
أخر الأخبار

المالكي يُصرح أن لا فائدة من قوانين وبرامج التعليم إذا عجزنا عن ترجمتها إلى إجراءات ملموسة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المالكي يُصرح أن لا فائدة من قوانين وبرامج التعليم إذا عجزنا عن ترجمتها إلى إجراءات ملموسة

الحبيب المالكي، رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين
الرباط - كمال العلمي

قال الحبيب المالكي، رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين، اليوم الإثنين، إنه “لا خير يرجى من التصديق على قوانين التربية والتكوين، وإطلاق البرامج والمشاريع الكبرى، وإبداء الآاراء وإنجاز التقارير، إذا كنا جميعا كل من موقعه، لا نستطيع ترجمتها إلى إجراءات واقعية ملموسة ومستدامة تجعل المتعلم أساسها وصبلها”.وأوضح المالكي في افتتاح دورة استثنائية للجمعية العامة للمجلس، خصصت لمناقشة مشاريع آراء بشأن عدد من النصوص التشريعية، أنه “ينبغي علينا أن نعود دائما إلى ما هو جوهري وأساسي في تفكيرنا وآراءنا، ألا وهو حقوق الأجيال الحالية والقادمة في تعليم جيد فعال منصف وواقعي”.

وشدد رئيس المجلس، على أن “الغاية ليست الاقتراح من أجل الاقتراح، أو النقد من أجل النقد، وإنما الأساس والجوهر هو التفكير التشاركي البناء، المستشرف لمنظومة التربية والتكوين، في بعدها الشمولي والإدماجي القائم على تاجدوة والإنصاف والاستحقاق”.وأضاف المالكي، “يجب الانتباه إلى ما يكتسيه البعد الزمني في أعمالنا من أهمية قصوى، من خلال ضرورة تحديد المدد الزمنية المقبولة والمنطقية للقيام بأعمالنا ومشاريعنا واعتماد منهجية قوامها الدقة والتركيز، والانكباب مباشرة على مستوى الأولويات والرهانات المطروحة”.

وتابع: “يجب أن نبذل قصارى الجهود، من أجل الإسهام في تقييم وتجويد كل المشاريع المتعلقة بمنظومة التربية والتكوين، وتيسير المواكبة اليقظة لإصلاح المنظومة التربوية، بنفس تعاوني وثيق، ومواكبة المجهود المبذول في تطبيق المقترحات الواردة في الرؤية الاستراتيجية والقانون الإطار”.

وتتعلق مشاريع الآراء التي طلبت الحكومة رأيا بشأنها، بمشروع القانون المتعلق بالتعليم المدرسي؛ ومشروع مرسوم بشأن التوجيه المدرسي والمهني والإرشاد الجامعي، ومشروع مرسوم بتحديد تطبيقات الهندسة اللغوية بالتعليم المدرسي والتكوين المهني والتعليم العالي، ومشروع مرسوم بتحديد اختصاص المؤسسات الـجـامعية وأسلاك الدراسات العليا وكذا الشهادات الوطنية المطابقة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

المالكي يصرح أن بلادنا في حاجة للمزيد من السياسات الهادفة لتطوير ثقافتنا

المالكي يضع إشكالية لغات التدريس ضمن أولويات إصلاح منظومة التعليم في المغرب

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المالكي يُصرح أن لا فائدة من قوانين وبرامج التعليم إذا عجزنا عن ترجمتها إلى إجراءات ملموسة المالكي يُصرح أن لا فائدة من قوانين وبرامج التعليم إذا عجزنا عن ترجمتها إلى إجراءات ملموسة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:35 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

غضب صلاح من بطء مفاوضات ليفربول واهتمام من باريس سان جيرمان
المغرب اليوم - غضب صلاح من بطء مفاوضات ليفربول واهتمام من باريس سان جيرمان

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib