زياد الخالدي يكشف ماذا تُخفي الأشهر المقبلة على مستوى العاطفة والعمل
آخر تحديث GMT 19:58:58
المغرب اليوم -
6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة اتهام 4 إسرائيليين بينهم ضابط بجيش الاحتلال بالإرهاب بعد مزاعم بأنهم أطلقوا قنابل مضيئة على منزل نتنياهو المرصد السوري يُفيد أن الطيران الروسي شن غارتين جويتين استهدفتا حي السليمانية في مدينة حلب دون ورود معلومات عن خسائر بشرية
أخر الأخبار

يُلقي الضوء على أهم الأحداث في عام 2018 للأبراج جميعها

زياد الخالدي يكشف ماذا تُخفي الأشهر المقبلة على مستوى العاطفة والعمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - زياد الخالدي يكشف ماذا تُخفي الأشهر المقبلة على مستوى العاطفة والعمل

السيد زياد الخالدي
بيروت ـ جاكلين عقيقي

تتكاثر التوقعات من قبل مجموعة من الذين يملكون طاقات خاصة كما هو الحال مع بداية كل عام، لتلقي الضوء على خبايا الأيام المقبلة، فيما ينفرد السيد زياد الخالدي بحس خاص يجعله منفرداً في الرؤية التي يواكب من خلالها المستقبل وهنا عينة عن آخر التوقعات التي يستقبل معها السنة الجديدة.

وفي ما يلي سلسلة التوقعات بحسب رقم الشهر

كانون الثاني يناير (رقم 1):

بعد أن كانت 2016/2017 فترة ذهبية بالنسبة لمواليد كانون الثاني فإن 2018 ستكون فترة جماد وترقب، فهي فترة حذر وتروي لا تخلوا من خضات صغيرة. أدعوكم للتروي والحكمة, أما على الصعيد العاطفي ستكون كالمد والجزر ولا تخلوا من الانفصالات, أما الوضع الصحي فهو ثابت.

شباط/فبراير (رقم 2):

سنة الإيجابية والانتقال الكبير من الظلمة إلى النور، فلقد عانوا ما عانوه على فترة طويلة من الزمن امتدت إلى سنتين. وعلى الصعيدين العملي والاجتماعي هما الأفضل. فهي سنة اتخاذ القرارات الحاسمة, وماديا إلى تحسن كبير والوضع العاطفي ممتاز .

آذار/مارس (رقم 3):

هي سنة الزواج والارتباط وهي سنة ايجابية على الصعيدين العاطفي والاجتماعي, أما بالنسبة للوضع المالي أو العملي فهو بتراجع، وعليك بعدم البذخ والانتباه ، ولا تأخذ قرارات إلّا بعد التفكير العميق أو الاضطرار إلى ذلك. وصحيا ابتعد عن الأكل خارج المنزل لأن أرقامك تحاكي وضع صحي متقلب.

نيسان/أبريل (رقم 4):

لاحق الحظ السيء مواليد شهر نيسان لفترة طويلة لا يحسدوا عليها, أما هذه السنة انتفضت الأرقام لصالحهم، ولكي لا نطيل الكلام هي سنة الازدهار والحب والاستقرار, مع سلبية واحدة هي وضع صحي متقلب وغير منتظم ناتج عن التعب والإرهاق. والرياضة هي الحل.

أيار/مايو (رقم 5):

مر عامان على مواليد شهر أيار الخامس بالمبدأ كانوا الأفضل فلنعتبر أن سنة 2018 هي استراحة المحارب, فعليك بالهدوء والتمتع بإنجازات سابقة والمحافظة عليها فأنت السنة لا تحتمل الخسارة, وعاطفيا الأمور جيدة كما على الوضع الصحي.

حزيران ( رقم 6):

زمن الانتظار والتردد انتهى كما خلط الأوراق والتأمل اصبحا من الماضي، انتفض على نفسك وأقطف ثمار النجاح الذي طال انتظاره, سنة اتخاذ القرارات المهمة . الزواج يقرع أبواب الكثيرين من مواليد هذا الشهر. الوضع الصحي ثابت لا خوف

تموز/يوليو (رقم 7):

للأسف هي سنة الإخفاقات، فقد بدأت الأمور من أواخر شهر أيلول 2017 بالتبدل نحو السلبية وستستمر بالتراجع الحاد حتى شهر أذار 2018 عليك بالتروي والحكمة, لكن لا داعي للهلع، فالرقم 7 هو من الأرقام الصلبة والصامدة التي تقهر الظروف . انتبه من النكسات الصحية والعاطفية.

آب/أغسطس ( رقم 8 ):

كنت قد حذرت في 2017 مواليد شهر آب 8، وكان العنوان نكون أو لا نكون أمّا هذه السنة تبدأ الانتفاضة الإيجابية اعتبارا من شهر شباط/فبراير 2018، لذلك احزم امتعتك وتوجه إلى النجاح الذي طالما انتظرته. السلبية الوحيدة هي الحياة العاطفية بحيث أن كثرة العمل لن تترك مجال للحب.

أيلول/سبتمبر ( رقم 9 ):

الرقم التاسع أيلول لن يتأثر بتغيير المعادلة ما بين الإفرادي والمزدوج كونه يتغلب على تسلسل الأرقام لا بل سيكون الأقوى ما بين الأرقام مجتمعتا", يتابع مواليد الشهر التاسع نجاحات كانوا قد بدأوها في آذار وعادت وتوقفت قليلا  خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر , يعود الشهر التاسع إلى الساحة وبقوة اعتبارا من شهر كانون الثاني/يناير . خضات عاطفية وصحية لا تدعو للقلق.

تشرين الأول/أكتوبر ( رقم 10 ):

1+0=1 دورة الحياة الجديدة التي انطلقت سابقا تمر بفترة ركود حتى حزيران/يونيو 2018 تعود بعدها إلى التنفس والإنطلاق من جديد. لا تأخذوا قرارات حاسمة خلال هذه الفترة بل اعتمدوا أسلوب المماطلة, والوضع الصحي مقلق بعد الشيء والوضع العاطفي مليء بالمغامرات.

تشرين الثاني/نوفمبر ( رقم 11 ):

1+1=2 هي الحياة كارما يعود إليك ما تفعله بالآخرين وهذه المرة المعادلة لصالح مواليد ت2، فبعد أن سُرِقَت منه الأضواء على يد مواليد شهر ت1 في 2017 يعود ت2 ويأخذ حقه بالقوة , ماليا وعمليا وعاطفيا وكيف ما وصفت الأمور نجد النجاحات حليفة هذا الشهر, فتمتعوا بسنة رائعة .

كانون الأول/ديسمبر ( رقم 12 ):

2+1=3 كونه يحمل ترددات الرقم التاسع والتاسع هو تردد الثالث لذلك لن يتأثر بتبدل السنة إلى المزدوج بل سيتأخر قليلا  بالحاق بالمركب فيصعد بأوائل شهر نيسان 2018, وعمليا الأمور جيدة ولكن لا ننصح بالمجازفات كثيرا, وعاطفيا سنة ارتباطات وعلاقات كثيرة أمّا الوضع الصحي فهو ثابت بالمبدأ.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زياد الخالدي يكشف ماذا تُخفي الأشهر المقبلة على مستوى العاطفة والعمل زياد الخالدي يكشف ماذا تُخفي الأشهر المقبلة على مستوى العاطفة والعمل



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib