سعيد توفيق يسلم جائزة النيل للدكتور مصطفى سويف
آخر تحديث GMT 19:58:58
المغرب اليوم -
6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة اتهام 4 إسرائيليين بينهم ضابط بجيش الاحتلال بالإرهاب بعد مزاعم بأنهم أطلقوا قنابل مضيئة على منزل نتنياهو المرصد السوري يُفيد أن الطيران الروسي شن غارتين جويتين استهدفتا حي السليمانية في مدينة حلب دون ورود معلومات عن خسائر بشرية
أخر الأخبار

سعيد توفيق يسلم جائزة النيل للدكتور مصطفى سويف

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سعيد توفيق يسلم جائزة النيل للدكتور مصطفى سويف

القاهرة ـ وكالات

قام الدكتور سعيد توفيق أمين عام المجلس الأعلى للثقافة يرافقه الدكتور شاكر عبد الحميد وزير الثقافة السابق، والدكتور طارق النعمان رئيس الإدارة المركزية للشعب واللجان بتسليم جائزة النيل للعلوم الاجتماعية للدكتور مصطفى سويف. قبل تسلمه الجائزة أبدى د. سويف سعادته بهذه الزيارة لمنزله، وبدا للجميع أن الدكتور سويف لايزال يحتفظ بحضور مميز، وخصوصا عندما يدور الحوار حول مشكلة أو قضية ما، مثلما حدث فى هذه الأثناء، حول الأحداث الراهنة التى يعيشها العالم وخصوصاً بعد ثورة 25 يناير التى يراها د. سويف ثورة مجتمع وليست ثورة شعبية كثورة 1919 أو الثورة العرابية، وقال بأن ثورة 19 لم تكن لتخرج لتغيير المؤسسات، وطرح على سبيل المثال ما يدور حول هيكلة وزارة الداخلية، وتسائل هل سيتم التغيير أم ستبقى وزارة الداخلية كما هى؟ وأضاف بأننا نغير بنيتها ونقترح إعادة الهيكلة، فمثلاً هل نحذف منها مصلحة السجون؟ وهل تخضع لإشراف وزارة العدل؟ ومؤسسة كمؤسسة الحكم ما هى حدودها؟. وأضاف بأننا نغير المؤسسات، ولم تشهد مصر بتاريخها الطويل إلى الآن، ثورة مثل هذه "ثورة 25 يناير" إلا ثورة واحدة حدثت بعد الأسرة السادسة فى مصر القديمة، لكنها كانت ثورة جياع، وهى التى أسقطت مصر مدة ألف سنة حتى الأسرة العاشرة حتى عصر امنحتوب الذى أقام الدولة مرة أخرى، لكنها كانت ثورة جياع مخيفة، لذلك وغير مقصود أن ثورة 25 يناير تنقذ مصر من ثورة جياع إذا تحققت فيها دعوة "عيش-حرية- عدالة اجتماعية"، وأشار إلى أنه بالرغم من كل الإساءات التى تظهر من البعض تظل هذه الثورة محتفظة بسلميتها، مقارنة بحالات العنف التى حدثت فى الثورات الأخرى. وعن الجمعية التأسيسية وصياغة الدستور والخلاف بين القوى السياسية، قال الدكتور سويف بأن الجمعية التأسيسية يجب أن تعدل نفسها بنفسها، وأن الضغوط التى حولها ترغمها على ذلك، فيجب أن تعيد النظر فى كل مادة من مواد الدستور التى صاغتها، والتى تحاول طرحا للاستفتاء الشعبي. إذا كان تحرك المجلس الأعلى للثقافة يعد سابقة لم يعدها من قبل، ويراها البعض تقديراً لقيمة هؤلاء الرموز الذين يستحقون هذه الجائزة، فإن الدكتور سويف وأمثاله من القامات المصرية يجب أن تتحرك مؤسسات هذا الوطن للاحتفاء بهم تقديرا وعرفانا لإنجازهم العظيم.      

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعيد توفيق يسلم جائزة النيل للدكتور مصطفى سويف سعيد توفيق يسلم جائزة النيل للدكتور مصطفى سويف



GMT 19:54 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

حارس النصر السابق يكشف اهتمام رونالدو بالدين الإسلامي

GMT 09:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يصبح أول رئيس أميركي يبلغ 82 عاماً وهو في السلطة

GMT 08:02 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

جورج وأمل كلوني يحتفلان بذكرى زواجهما في أجواء رومانسية

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib