المغربي رشيد كراوي يؤكد أن المستقبل للعملات الرقمية
آخر تحديث GMT 08:50:19
المغرب اليوم -
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

المغربي رشيد كراوي يؤكد أن المستقبل للعملات الرقمية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المغربي رشيد كراوي يؤكد أن المستقبل للعملات الرقمية

المغربي رشيد كراوي
الرباط _ المغرب اليوم

قال رشيد كراوي، أستاذ في مجال الذكاء الاصطناعي بالمدرسة الفدرالية متعددة التقنيات بلوزان بسويسرا، إن “وضعية البحث العلمي كارثية بالمغرب لعدد من الأسباب، من بينها اعتبار أن أفضل دبلوم هو دبلوم المهندس كما في فرنسا”.وأضاف كراوي، خلال حديثه في ندوة رقمية نظمت السبت حول موضوع “الذكاء الاصطناعي والبيتكوين: فهم الخوارزميات التي تحكمنا”، في إطار الجامعة المواطنة لمعهد الدراسات العليا HEM، أن الدبلوم الذي يقود ويشجع البحث العلمي في دول متقدمة مثل أمريكا وسويسرا هو الدكتوراه.

ويرى الباحث المغربي أن “معالجة وضعية البحث العلمي في المغرب تبدأ مع تغيير العقليات لتشجيع الإقبال على البحث العلمي، والحصول على الدكتوراه في مجالات متخصصة، خصوصاً المتعلقة بالذكاء الاصطناعي وتأثيراته”.وفي حديثه عن المدرسة التي يشتغل فيها، قال كراوي إن “تميزها مرتبط بالبحث العلمي، حيث يستمر الأساتذة كباحثين دائماً لتحيين معارفهم، والشيء نفسه بالنسبة للطلبة، حيث يتم توجيههم دائماً نحو البحث العلمي المستمر”.وأوضح كراوي، وهو عُضو باللجنة الملكية الخاصة بالنموذج التنموي، أن الذكاء الاصطناعي والبيتكوين يندرجان ضمن ثورة رقمية/ تسونامي تجتاح العالم اليوم، وتساهم في تغيير الحياة اليومية للإنسان بشكل جذري.وتابع قائلا إن “العالم اليوم لا يتوفر على ميثاق قانوني حول الذكاء الاصطناعي”، مشيراً إلى أن “عددا من القانونيين يطرحون أسئلة حول مسؤولية حوادث السير، التي تتسبب فيها مثلاً السيارات ذاتية القيادة، وهو أمر يجب التفكير فيه مستقبلاً”.وحول ما إذا كان المغرب مستعداً للتطورات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، أوضح كراوي أن “هناك أمرين مفقودين في المملكة في هذا الصدد، يتعلقان بتغطية للأنترنيت تشمل الجميع، والموارد البشرية المؤهلة في تخصصات تكنولوجية حديثة”.وأكد الخبير المغربي أن استعمال الذكاء الاصطناعي في المجال الاقتصادي بالمغرب سيكون مفيداً للغاية، حيث قال إن “المقاولات التي توظف أطراً متخصصة في التكنولوجيا ترفع من تنافسيتها، بالإضافة إلى ضرورة توفير التكوين في هذا المجال للموظفين لأن التكنولوجيا تتطور بوتيرة أسرع”.

وبخصوص موضوع العملات المشفرة والرقمية، أوضح كراوي أن الأولى تعني غياب بنك مركزي، وهو ما يفتح الباب أمام تقلبات قيمة العملات وفقدان الرقابة على تعاملها. أما الثانية فهي نسخة رقمية للعملات التقليدية، مشيرا إلى أنه ليس هناك أي سبب مقنع لعدم إطلاق نسخة رقمية للعملة الوطنية الدرهم.وقال كراوي إن على المغرب “تجربة هذه التقنيات الجديدة محلياً للتمكن من تقديم بدائل للعملات المشفرة، وعالمياً لضمان عدم فقدان السيادة النقدية مستقبلاً”، مضيفا أن مستقبل الأبناك غير معروف في ظل تطور الإقبال على العملات المشفرة والرقمية بشكل كبير، والتي ستصبح ذات مكانة في المستقبل.ولفت عُضو اللجنة الملكية الخاصة بالنموذج التنموي الانتباه إلى أن هذه التطورات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة والرقمية ستؤثر بشكل كبير على مناصب الشغل، وهو ما يطرح ضرورة الإبداع والتكيف والاستثمار في الاقتصاد الرقمي، باعتباره اقتصاد المستقبل، من خلال التكوين في التخصصات الجديدة وتطوير الخوارزميات إلى آلات تعالج مختلف المشاكل، يضيف كراوي.وأعطى الخبير المغربي مثالا بالصناعات التي ترحل بعض أنشطتها إلى المغرب بفضل كلفة اليد العاملة، حيث قال إن الشركات التي ترحل هذه الصناعات إذا نجحت مستقبلاً في استبدال عمالها بروبوتات سينتهي الترحيل إلى بلدان أخرى مثل المغرب، وهو ما يشكل خطراً وتحدياً كبيرين.

قد يهمك ايضا 

غوغل تطلق دليلا شاملا عن الذكاء الاصطناعي باللغة العربية

"إنستغرام" تساعد "فيسبوك" في تقنيات الذكاء الاصطناعي

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغربي رشيد كراوي يؤكد أن المستقبل للعملات الرقمية المغربي رشيد كراوي يؤكد أن المستقبل للعملات الرقمية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib