سيناريوهات محتملة لشكل النظام العالمي عقب حرب أوكرانيا
آخر تحديث GMT 19:58:58
المغرب اليوم -
6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة اتهام 4 إسرائيليين بينهم ضابط بجيش الاحتلال بالإرهاب بعد مزاعم بأنهم أطلقوا قنابل مضيئة على منزل نتنياهو المرصد السوري يُفيد أن الطيران الروسي شن غارتين جويتين استهدفتا حي السليمانية في مدينة حلب دون ورود معلومات عن خسائر بشرية
أخر الأخبار

سيناريوهات محتملة لشكل النظام العالمي عقب حرب أوكرانيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سيناريوهات محتملة لشكل النظام العالمي عقب حرب أوكرانيا

العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
كييف - المغرب اليوم

مع تكرار موسكو وبكين إعلانهما الرغبة في ظهور نظام عالمي متعدد الأقطاب، يرجح متخصصون أن المشهد الراهن، ومع دخول حرب أوكرانيا عامها الثاني، سيقود لتشكيل نظام عالمي جديد، خاصة مع ترسيخ الانقسام بين الغرب من جانب، وروسيا وحلفاءها من جانب آخر.

ويعد قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الأخير، الخميس، الداعي لانسحاب روسيا من أوكرانيا ووقف القتال، آخر المواقف التي تشير بقوة إلى اتساع الهوة بين الغرب وموسكو، حيث صدر بموافقة 141 صوتا مقابل امتناع 32 دولة من بينها الصين، بعد أيام من تبادل الاتهامات بين أطراف الحرب بشأن المتسبب فيها.
وصاحب الاتهامات الحادة المتبادلة بين أطراف الحرب، وعيدا بالتصعيد واستمرار القتال، برز في عدة مواقف ومؤتمرات وتصريحات الشهر الجاري، منها:

ففي 20 فبراير أقيم مؤتمر ميونخ للأمن دون دعوة لروسيا. وأكد مسؤولو الغرب في ميونخ زيادة دعم أوكرانيا. وحذر الغرب الصين من إمداد روسيا بالأسلحة.

وفي 21 فبراير علقت روسيا مشاركتها في معاهدة "نيو ستارت" لتقليص الأسلحة النووية مع الولايات المتحدة. والتقى الرئيس الأميركي جو بايدن، الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، خلال زيارة مفاجئة لكييف، ثم توجه إلى وارسو، مؤكدا أن روسيا لن تنتصر في الصراع أبدا.
وشدد الكرملين على أن زيارة بايدن لأوكرانيا وبولندا، لن تؤثر على السياسة الروسية.

وفي 22 فبراير أجرى وزير الخارجية الصيني وانغ يي، زيارة لموسكو بعد عام من توقيع الدولتين شراكة "بلا حدود" متعلقة بالتسلح والطاقة. وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، زيارة مرتقبة لنظيره الصيني لموسكو. وأكد وزيرا خارجية روسيا والصين استعداد بلادهما للدفاع عن مصالحهما.
وأبدت الخارجية الأميركية قلقها تجاه زيادة التحالف بين البلدين.

وفي 23 فبراير اجتمع بايدن مع قادة مجموعة "بوخارست 9 " لدول أوروبا الشرقية الأعضاء في حلف الناتو، مشددا على أن الحلف سيدافع عن أعضائه حال التعرض لعدوان روسي. وأعلنت واشنطن أن لديها معلومات بشأن تفكير الصين بتزويد روسيا بالأسلحة.
ووافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة على قرار بانسحاب روسيا من أوكرانيا، وصف بأنه عزل لروسيا.

وفي 24 فبراير قدمت الصين، وثيقة سلام لوقف حرب أوكرانيا، محذرة من استخدام الأسلحة النووية.


وفي حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، رجح الدبلوماسي اللبناني السابق وخبير الشؤون الأميركية، مسعود معلوف، أن شكل النظام الدولي سيتحدد وفقا لنتائج الحرب، مشيرا إلى 3 سيناريوهات متوقعة لها:

السيناريو الأول: في حال انتصار روسيا، قد يدخل العالم حربا باردة جديدة تضم روسيا والصين وحلفاءهما، ومن جهة ثانية دول الناتو ومعها اليابان وأستراليا.

السيناريو الثاني: وإن حققت أوكرانيا النصر، سنجد الغرب في وضع أقوى مقابل روسيا، ما يرجح تقرب الصين من الغرب دون الابتعاد عن روسيا.

السيناريو الثالث: إذا نجحت المفاوضات الصينية بين الغرب وروسيا، وهو الأكثر احتمالا من أي انتصار عسكري، ستستطيع روسيا أن تقول إنها حققت أهدافها باسترجاع أراض تعتبرها تابعة لها، وتتمكن أيضا أوكرانيا من إعلان نجاحها في صد الهجوم الروسي.

السيناريو الرابع: يتمثل بانفراج في العلاقات الدولية، وربما يعزز وضع واشنطن بتصدير الصورة بأن دعمها لكييف كان سببا وراء منع روسيا من فرض سيطرتها على أوكرانيا.ولا يتوقع معلوف أن يغير قرار الأمم المتحدة بمطالبة روسيا بوقف القتال، مسار الحرب، لا سيما أن المعلومات تشير إلى تجهيز روسيا ما لا يقل عن 250 ألف جندي إضافي للقيام بهجوم جديد على أوكرانيا، إضافة لاستمرار الغرب في دعم كييف، مؤكدا أن الحرب مستمرة إلى أن يقتنع الفرقاء بالحل الدبلوماسي.

قد يهمك أيضا

مواجهة بين أوكرانيا وروسبت في مجلس الأمن الدولي في نيويورك

 

بوريل يُقلل من أهمية مبادرة الصين للسلام في أوكرانيا ويصفها بـ"وثيقة موقف"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيناريوهات محتملة لشكل النظام العالمي عقب حرب أوكرانيا سيناريوهات محتملة لشكل النظام العالمي عقب حرب أوكرانيا



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:50 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود
المغرب اليوم - ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib