مراسل الغارديان يتحدث عن عودته للعمل في دبلن
آخر تحديث GMT 12:00:45
المغرب اليوم -
وفاة أسطورة التنس الأسترالي نيل فريزر عن عمر يُناهز 91 عاماً نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع
أخر الأخبار

أكد أن الحكومة الأيرلندية أصبحت لاعبًا رئيسيا في "بريكست"

مراسل "الغارديان" يتحدث عن عودته للعمل في دبلن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مراسل

روري كارول، مراسل صحيفة الغارديان البريطانية
دبلن ـ منى المصري

تحدث روري كارول، مراسل صحيفة الغارديان البريطانية عن عودته للعمل في أيرلندا بعد أنقطاع 20 عاما، وقال:" تمكنت من العودة لمدة 5 أشهر إلى أيرلندا قبل السقوط في الوحل، شيء غريب سيحدث، كانت شركة بورد نا مونا، الشركة شبه الحكومية تحصد الأراضي، جزئيا استجابة لتغيير المناخ، تنزهت في يوم مجيد خارج المكتب حول ميدلاندز، ولكن هذه الخطوة الخاطئة ذكرتني بأنه كان علي أن أتعلم الكثير عن بلد غادرتها قبل 20 عاما، وعدت إليها في العام الماضي؛ لتغطية الأخبار لصحيفة الغارديان، فقد توليت منصب هنري مادونالد، والذي كان على دراية كبيرة بالمكان."

وأضاف:" نشأت في دبلن وعملت في بلفاست في منتصف التسعينيات كمراسل في ذي أيرش نيوز، قبل انضمامي إلى الغارديان، وقضاء 20 عاما في العمل في التقارير بعيدة المدى، في روما، وجوهانسبرغ، وبغداد، وكاراكاس، ولوس أنجليس."

وأشار:" الكثير من الأشياء تبدو مألوفة، السماء الرمادية، وسائقي الحافلات في شارع غرافتون، والعادة الجميلة المتمثلة في توجيه الشكر لسائقي الحافلات، فهي العادة الأقل جمالا من الجمود السياسي في أيرلندا الشمالية، ولكن قد تغير الكثير، يوجد مهاجرون من أفريقيا وآسيا وأوروبا الشرقية وأميركا اللاتينة، هناك أماكن لمثلي الجنس، والإجهاذ القانوني، يوجد الكثير من المال ولكن نسبة التشرد كبيرة، وبالطبع يوجد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، القصة الضخمة التي على ما يبدو لن تنتهي أبدا."

وذكر:" أصبحت الحكومة الأيرلندية لاعبا رئيسيا في عملية الخروج وفقا لبعض مؤيدي خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. يبدو أن هذا انتصارا استراتيجيا، ولكن قد ينتهي المطاف إلى انتصار باهظ فوضوي، إذا خرجت بريطانيا من الكتلة الأوروبية دون صفقة، سيهتز الاقتصاد الأيرلندي، وربما أيضا الاستقرار الدستوري لأيرلندا الشمالية."

ولفت:" تكمن المشكلة في خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في أن هناك الكثير من السيناريوهات الفنية والافتراضية، حيث التعريفة الجمركية المحتملة، والفحوص الجمركية، والمعابر الاحتكاكية، وعمليات التفتيش البيطرية، وإعفاءات ضريبة القيمة المضافة، والمواءمة التنظيمية، والتباعد التنظيمي. كنت أسعى لمقابلة الأشخاص الذين لديهم معضلة مع خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، على سبيل المثال المهاجرين البريطانيين الذين يسعون للحصول على جوازات سفر أيرلندية."

    أقرأ أيضًا : تقارير إعلامية تؤكد احتمالية بيع قناة "سي إن إن" وموقع "تي إم زي"

وقال:" ذهبت إلى جميع أنحاء أيرلندا الشمالية، أسأل الناس عن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، الأمر لم يكن مهمة سهلة، فقد سئم الناس عن التحدث عنه. ورغم التحذيرات الخطيرة من مجموعات الأعمال، يشعر عدد قليل من الأيرلنديين بالخوف، لذا كنت أحاول تغيير الموضوع وتغطية موضوعات أخرى."

وأضاف:" أيرلندا صغيرة ولكنها غنية بالقصص، حيث احتجاجات الإخلاء، وإدخال خدمات الإجهاض، وفضيحة فحص عنق الرحم، وانقراض الأنواع، ومبادرات المناخ، والفنانين الجدد، والمحاكمات الجنائية البارزة، والغضب من طالب اللجوء  السياسي، إلى جانب أن المجتمع في حالة تغير مستمر."

واختتم بقوله:" سواء كان الخروج ناعما أو قاسيا من الاتحاد الأوروبي، شعرت بأنه سيحدد الفترة التي سأمضيها هنا، ربما لن تعود المراكز الجمركية والجنود، وربما ستبقى الحدود خالية من الاحتكاك، ولكن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي مزق هذه الأمة، حيث الخط غير المرئي الذي يقسم المزارع، والطرق التي لا تهتم بالهويات البريطانية والأيرلندية."

قد يهمك ايضا:

الديمقراطيون يمنعون "علاقة غير لائقة" بين ترامب و"فوكس نيوز" في انتخابات الرئاسة

ضيف "فوكس نيوز" يكشف أن ترامب أنقذ آلاف المسلمين من "داعش"

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مراسل الغارديان يتحدث عن عودته للعمل في دبلن مراسل الغارديان يتحدث عن عودته للعمل في دبلن



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
المغرب اليوم - الكشف عن قائمة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib