برشلونة يمر بأسوأ حقبة له منذ 2005
آخر تحديث GMT 19:58:58
المغرب اليوم -
6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة اتهام 4 إسرائيليين بينهم ضابط بجيش الاحتلال بالإرهاب بعد مزاعم بأنهم أطلقوا قنابل مضيئة على منزل نتنياهو المرصد السوري يُفيد أن الطيران الروسي شن غارتين جويتين استهدفتا حي السليمانية في مدينة حلب دون ورود معلومات عن خسائر بشرية
أخر الأخبار

برشلونة يمر بأسوأ حقبة له منذ 2005

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - برشلونة يمر بأسوأ حقبة له منذ 2005

لاعبو برشلونة الإسباني
برشلونة ـ المغرب اليوم

خسر فريق برشلونة هذا العام في مشوار الدوري الإسباني لكرة القدم 8 نقاط، وحصل على 13 فقط من 7 مباريات، وهي أسوأ نتائجه منذ 2005، وهو العام الذي حصل فيه على البطولة في النهاية.

واستقبل الفريق هزيمتين خارج التوقعات، كانت الأولى، في الكامب نو، أمام ديبورتيفو ألافيس، الصاعد هذا الموسم لليغا لأول مرة في تاريخه، أما الثانية، والتي كانت، أمس الأحد، فكان المدرب لويس إنريكي ولاعبوه يعلمون مدى صعوبتها، بعد وقوعهم في مثلها الموسم الماضي وأيضاً برباعية، ولكن مقابل هدف وحيد.

وبدأت الهزيمة من التشكيل الأساسي، إذ انطلق إنريكي من فرضية أن لديه أفضل اللاعبين منذ توليه المهمة الفنية، وتصرف على هذا الأساس، ليجد الحقيقة على أرض الواقع مختلفة.

فلم تساعده إصابة نجمه الأول، الأرجنتيني، ليونيل ميسي، على الحفاظ على توازن الفريق، وكذلك حالة لاعبي الارتكاز، وخصوصاً سيرجيو بوسكيتس، ولا أيضاً الأخطاء المكلفة للحارس الألماني أندريه تير شتيغن، والذي أهدى الهدف الرابع لأصحاب الأرض، أمس الأحد، على ملعب بالايدوس، وبدد احتمالات عودة فريقه في نتيجة المباراة.

هذا هو البرسا الذي لديه لاعبون أو أكثر في كل مركز، عدا مركز بوسكيتس، ولكن في الحقيقة، يختلف أداء اللاعبين الأساسيين عن الاحتياطيين بشكل واضح.

وفاز "البلوغرانا"، بعد إصابة ميسي، في 4 مباريات وتعادل في واحدة وخسر مثلها، وبعيداً عن النتائج، ينتاب المتابعين إحساس بعدم استقرار الأداء واختلافه عن الموسم الماضي، فلم يعد نيمار أو سواريز بنفس تألقهما الموسم الماضي ولا بنفس الحسم.

ولم يكن برشلونة، رابع الليغا الآن برصيد 13 نقطة، في موقف مشابه منذ موسم 2005-06 تحت إمرة فرانك ريكارد، وبوجود النجم البرازيلي رونالدينيو قائداً للفريق، والذي حقق فيه البرسا ثنائية الليغا وأبطال أوروبا التاريخية.

وعلى الرغم من ذلك الإنجاز، حصد الفريق 10 نقاط فقط في أول 7 مباريات، بفوزين وأربعة تعادلات وهزيمة واحدة، أي أقل بثلاث نقاط من الموسم الحالي.

وظهرت حالة الفريق في المباراتين الأخيرتين، ففي ألمانيا، تأخر البرسا في النتيجة بعد بداية سيئة أمام بروسيا مونشنغلادباخ، اضطر إنريكي بعدها لإدخال تعديلات فنية في الاستراحة، ليعود بعدها ويفوز بالمباراة.

وأمس في بالايدوس، وعلى الرغم من البداية الجيدة للكتيبة الكاتالونية، انهار الفريق بعد الهدف الأول الذي مني به مرماهم، واستقبلوا إجمالي ثلاثة أهداف في عشر دقائق فقط من الشوط الأول.

واستطاع البرسا العودة في النتيجة (2-3) بعد إشراك إنييستا، الذي كان على مقاعد الاحتياطي، وتألق قلب الدفاع جيرارد بيكيه، أفضل لاعبي الفريق، ولكن خطأ من تير شتيغن أنهى على الآمال الكاتالونية في العودة للقاء.

ووصفت الصحافة الكاتالونية الحارس الألماني بأنه أحد المسؤولين عن الهزيمة، بل وأقر هو بنفسه بهذه المسئولية عقب المباراة: "كان خطأي، أعتذر بشدة، ولقد رأى الجميع ما حدث، فبدون خطأي كان من الممكن أن نفوز.. إنه خطأي، وأنا آسف".

ويعد تير شتيغن حارساً مميزاً، وتعاقد معه برشلونة لقدرته على اللعب جيداً بقدميه، ولكن خطأ الأمس أعطى لفريق سلتا فيغو متنفساً بعد أن كانوا محاصرين تحت وطأة استفاقة برشلونة وطريقة لعبه.

ولكن مازال الفريق الكاتالوني غير بعيد عن الصدارة، رغم الهزيمة، فهم على بعد نقطتين فقط من فريقي العاصمة المتصدرين (أتلتيكو وريال مدريد على الترتيب)، وبفارق تقطة وحيدة عن فريق إشبيلية، الثالث، وينتظرون أن تكون فترة التوقف الدولية في صالحهم.

فمن المؤكد أن يكون ميسي تعافى من إصابته، بعد عوة المنافسات، والذي قد يبدأ اليوم إعادة التأهيل على أرض الملعب، وتقول التكهنات بأنه قد يشارك عدة دقائق أمام يبورتيفو لا كورونيا (15 دقيقة)، وأن يبدأ مباراة التشامبيونز أمام مانشستر سيتي، في 19 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برشلونة يمر بأسوأ حقبة له منذ 2005 برشلونة يمر بأسوأ حقبة له منذ 2005



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib